للمطر وجه الأمنيات المستحيلة .. له صوت العشق في لحظة الصمت
للمطر طقوس الفؤاد حين ينزّ قبالة وحدته وعزلته الأبدية
قبالة المطر يمكنني أن أصمت ، وأتكلم في الوقت نفسه
قبالة المطر يمكنني البكاء فجأة ، أو الضحك بهستيريا
من دون أن أضطر إلى تبرير جنون اللحظة التي تركبني .."
* ياسمينة صالح
1 التعليقات:
كاني اسمعه يبكي ويضحك في آن واحد
إرسال تعليق