الخميس، 10 نوفمبر 2011

قبالة المطر



للمطر وجه الأمنيات المستحيلة .. له صوت العشق في لحظة الصمت

للمطر طقوس الفؤاد حين ينزّ قبالة وحدته وعزلته الأبدية

قبالة المطر يمكنني أن أصمت ، وأتكلم في الوقت نفسه

قبالة المطر يمكنني البكاء فجأة ، أو الضحك بهستيريا

 من دون أن أضطر إلى تبرير جنون اللحظة التي تركبني .."

 * ياسمينة صالح


1 التعليقات:

سُقيَـــــــــا,، يقول...

كاني اسمعه يبكي ويضحك في آن واحد

إرسال تعليق