الاثنين، 8 نوفمبر 2010

أُهدِيكَ وَردَة

 
 
إنه لمن الجَميلْ جدًا أن تلتفت إلىْ أحّبائگ وَ تُهدّيهمْ وَردَة !
 
وَ تمنَحُهمْ الشعُورَ بالأمْل وَ السعَادة ~
 
إلا أنه أحيانًا مَنْ الأجّمل وَ مْنّ الأولى أنّ تُهديْ نَفسَگ " وردة "
 
لتّمنَحْ رُوحَگ الشعور بالأمل حِينَ تفّتقّدُه مِمَنْ حَولَگ !


لـ رُوحيْ وَ قلبيْ . وَردَة ,

0 التعليقات:

إرسال تعليق